بين معيّة اللطف ومعيّة الفضل
.. اجعل وصولك الى الله بالله لا بغيره " الأسباب " .. واجعل همتك كلها فى صدق التوجه الى الله .. ثم طهر اختيارك بانشغالك به عن غيره .. قال تعالى فى الحديث القدسى " من شغله ذكرى عن مسألتى أعطيته أفضل مما أعطى السائلين " وفى روايه اخرى " من شغله القران عن مسألتى اعطيته أفضل مما أعطى السائلين " ..
* فإذا خلصت نيتك وعلت همتك فى ان تكون مع الله وليس مع غيره .. فأنت دخلت ولايته .. وطالما دخلت ولايته فاعلم إنك فى معيته سبحانه .. ومن كان فى معيته سبحانه فلا يخاف ولا يحزن ..
* فإذا خلصت نيتك وعلت همتك فى ان تكون مع الله وليس مع غيره .. فأنت دخلت ولايته .. وطالما دخلت ولايته فاعلم إنك فى معيته سبحانه .. ومن كان فى معيته سبحانه فلا يخاف ولا يحزن ..
وانتبه الى كلام الله تبارك وتعالى .. حيث يقول