آيات الفتح
اللهم بحق قولك تعالى ..
( فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ ) (المائده 52)
(وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ)(الأنعام59)
( رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ) (الأعراف89)
( إِن تَسْتَفْتِحُواْ فَقَدْ جَاءكُمُ الْفَتْحُ ) (الأنفال19)
(رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ . فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحاً وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (الشعراء118)
(َ ما يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ) (فاطر2)
( إنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً ) (الفتح1)
( وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً . وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا ) (الفتح 18)
( فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاء بِمَاء مُّنْهَمِرٍ ) (القمر11)
( وَفُتِحَتِ السَّمَاء فَكَانَتْ أَبْوَاباً ) (النبأ19)
( إِذَا جَاء نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ) (النصر 1 )
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم .. و افتح علينا بكل خير ظاهرا وباطنا .. بما تقربنا به إليك .. ولا تصرفنا به عنك ..
يا أرحم الراحمين . يا أرحم الراحمين . يا أرحم الراحمين ..
يا ذا الجلال والإكرام . يا ذا الجلال والإكرام . يا ذا الجلال والإكرام .
.. أنت مولانا . أنت مولانا . أنت مولانا .. عليك توكلنا واليك المصير .. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
اللهم صل على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وسلم
يا ذا الجلال والإكرام . يا ذا الجلال والإكرام . يا ذا الجلال والإكرام .
.. أنت مولانا . أنت مولانا . أنت مولانا .. عليك توكلنا واليك المصير .. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
اللهم صل على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وسلم
********** انتهى الدعاء *************
( تقرا كاملة فى الليل او بعد العصر او بعد صلاة الفجر ..
من أول " اللهم بحق قولك تعالى .... الى ... وعلى آله وسلم " )
( تحذير : الايات لا تقرأ لطلب الكرامة والولاية او حتى ليكون معك روحانية من الجن المؤمن ..
ولكن الايات لطلب الفتح عليك من الله بالاستقامة ودوام الطاعة وحسن العبادة و دوام الشكر لله والانعام بالذكر كما يحب ربنا ويرضى .. فهذه هى نيتك التى تستحضرها وقت قرائتك للايات)
وما عدا ذلك .. فستكون العاقبة غير محمودة ..
والله أعلم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم
بارك الله فيك وجزاك عنا خير الجزاء
ردحذفبس يارت تكمل من أاول " اللهم بحق قولك .... الى ... اليك المصير " )
هل تقصد الاية"امن الرسول بما انزل اليه"من سورة البقرة؟وشكرا"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفالمقصود هو ان تقول " اللهم بحق قولك " ثم تقرأ آيات الفتح المذكورة .. وبعد الايات تقراء الدعاء من اول اللهم صل على سيدنا محمد ... حتى إليك المصير "
وانسب أوقاتها قبل الفجر بساعة .. وبعد العصر .. وتقرأ بهمه وصوت قوى .. ولا يطلع أحد على سرك أبدا .. إلا من كان لك معينا ..
وانتبه سيدى .. جيدا لا تطلب منها إلا كما وصفت لك فى آخر المقال .. اى الرضا واليقين والمحبة لله ورسوله .. فلا تطلبها لدنيا أبدا .. واعلم ان اعظم ما أوتى عبدا هو السكينة والطمأنينة والرضا واليقين مع التمكين .. رزقنا الله وإياك ما يحب ربنا ويرضيه ..
وشكرا لك على تعليقك .. وفى خدمتك ..سيدي
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
أستاذ خالد
حذففي تعليق حضرتك رقم 2
قلت في منتصفه : ( فلاتطلبها لدنيا أبدا) = قرأة آيات الفتح تقرأ للسكينة والطمأنينة والرضا واليقين مع التمكين.
....
وفي التعليقات التي تحت = الرد رقم 2 على التعليق رقم 8 ، حضرتك قلت : يمكن قرأتها لطلب الرزق والفهم وأي شيء أخر.
..........
فكيف نجمع بين القولين / هل نقرأها لطلب الدنيا أو للسكينة والطمأنية واليقين مع التمكين ؟
بدي توضيح لو سمحت،
ناصر السنة وقامع البدعة
لا تطلبها لدنيا .. حتى لا تكون تعبد الله على حرف .. فلن يستجاب لك .. وستكون محجوب .. لأنك لم تتأدب بآداب العبودية
حذفولكن طالما انت عبد تتوسل الى الله بكلامه في طلب شيء مباح .. فلا مانع
طالما انت مقيم على عبوديته سواء اعطاك ام منعك ..!!
اسف يا اخى ولكن ارجو منك ان تكتب الدعاء كاملا وجزاك الله عنا كل خير
ردحذفسيدى الفاضل :
ردحذفاول الدعاء من ( اللهم بحق قولك تعالى ... ) ثم تذكر الايات الكريمة الموجودة فى الصفحة .. ثم الدعاء الاخير الى كلمة ( واليك المصير ) .. وبها ينتهى الدعاء ..
ارجو ان اكون أوضحت كلامى
بارك الله فيك ونفعنا واياك بالقران الحكيم ارجو من فضيلتكم توضيح نوع الضرر اذا لم تكون النيه كما ذكر فضيلتكم وما اذا تم قراتها بالشكل السليم ما سوف يطرا على الانسان من نفع كيف يلمسه الانسان فى طاعته وقربه من الله وجزاكم الله خير الجزاء
ردحذفسلام الله عليك ورحمته وبركاته
حذفآسف على التأخير فى الرد .. لظروف السفر
سيدي الكريم
أولا : فيما يتعلق بأن تكون النية غير خالصة لله ... فالضرر يكون بأنك أتعبت نفسك بلا فائدة .. لأنك طلبت غير الله .. لأنك لم تكن مخلصا فى دعائك طلبا لله وانما طلبت تحقيق رغبات نفسية ..
إذا فأنت ونفسك ..
حتى وان حضرت حولك روحانية الايات .. فانها لن تعرفك الروحانية القلبية أبدا من خواطر ربانية وارتقاءات قلبية .. أبدا أبدا لن يحدث لك ارتقاءات .. وبقدر الاخلاص يكون الخلاص ..
ثانيا : اما عن النفع بهذه الايات .. فهو البصيرة القلبية فى العمل مع الله .. وبيان الحق من الباطل ..
والله اعلم
أستاذ خالد
حذففي رد حضرتك رقم 1 ، على التعليق رقم 5
( حتى وان حضرت حولك روحانية الايات ) ، مالمقصود بروحانية الايات ؟
كل ذكر يا مجد له روحانيات ملائكية تحضر فيه ( ما من قوم جلسوا يذكرون الله الا وحفتهم الملائكة) ..
حذفتمام
حذفيارب أحشرنا مع النبي
جزاك الله الفردوس الأعلي من الجنه
ردحذفاخي الكريم محمد سعد :
حذفلك بمثل الدعوات وأضعافها .. وجعلك من المقبولين فى الدارين وطهر لك قلبك وغفر لك ذنبك .. وجعلك من المخلصين .. آمين
بارك الله فيك وفتح الله عليك فتوح العارفين
ردحذفهل تقال ..لسعة الرزق ان شاء الله ؟
ردحذف؟؟؟
حذفأخي الكريم :
حذفنعم تجوز قرائتها لكل أمر تريد ان يفتح به الله عليك .. سواء فى الرزق أو الدين أو الفهم أو أي شيء .. بقدر نيتك فى الدعاء
تحياتي لك
شكرا لك على مجهودك الرائع ولكن اطمع ان تضع الايات كملف صوتى وكذلك جميع الايات في المواضيع الأخرى كعلاج اوادعية
ردحذفإن شاء الله تعالى .. ربنا يعين ..
حذفتحياتي لك
السلام عليكم ياشيخ خالد بارك الله فيك على هذه المدونة ربنا يزيدك من علمه
ردحذفكان لدى استفسار عند قراءة القران احس بتثاؤب كثير واثناء الذكر بخشوع لله احس بسخونة او بحرارة فى منطقة ما بالاضافة الى ترطيب بمنتصف الظهر
قد تكون مصاب بحسد في جسمك .. فارقي نفسك كثيرا .. بسورة الفلق .. أو استمع لأي رقية حتى ينتهي معك التثاؤب ..
حذفمع ملازمة التوبة والإستغفار .. من الذنوب
تحياتي لك
فهل اقرا ايات الفتح لنية التقرب الى الله ورسوله وان يكشف الله مابى من سوء ام عن طريق الاستخارة بالقران ......... حفظك الله
ردحذفجميع آيات القرآن .. نتوسل بها إلى الله بغرض التقرب إلى الله .. ليقضي لنا حاجاتنا .. فهي توسل لله ..
حذفشكرا يا استاذى على المتابعه
ردحذفالسلام عليكم اخي لكن نهاية الدعاء الصلاة علي النبي وليس اليك المصير ارجو التوضيح
ردحذفكلامك صح .. تم تصحيح الخطأ .. وكتبت إلى ختام ( وعلى آله وسلم ) .
حذفجزاك الله خيرا
تحياتي لك
دكتور الفاضل خالد ابوعوف
ردحذفاريد الاستفسار بلنسبه لايات الفتح هل تبدا بلبسمله ف اي ايه وهل اذا انقطعتا عن الاستمراريه يتسبب لي ف مشاكل
كذلك بلنسبه لحسب الاستغفار هل اذا توقفت يتسبب لي ف اشكاليه
* الاستعاذة والبسملة في أول البداية فقط ..
حذف* لا ضرر إن توقفتي عن قرائته في أي وقت .. فهو قرآن .. وأكيد نيتك مشروعة في قرائته طالما ترجو من الله من وراء هذا الذكر .. رضا الله ..أو تتوسلين بهذه الآيات .. حتى يعطيك الله ما ترغبين منه ويكون مشروعا .. مثل أن يفتح عليك بنور الفهم والعلم والبصيرة القلبية أو سعة الرزق .. أو ما شابه ذلك .. فكل ما سبق لا مانع منه .. ( ولكن إن كنتي تطلبي من وراء هذا الذكر روحانيات جن وعفاريت ومثل هذه الأمور .. فلا تقرأيها .. لأنك تكوني قد اهنتي كتاب الله ) .!!
* وجميع الأحزاب ( الكبير والصغير والاستغفار) .. لا ضرر من التوقف عنهم في أي وقت .. لأنهم آيات وأذكار نبوية في غالبهم .. يعني بهم أذن عام لكل المسلمين .. فسواء قرأتي ذكرا لله أو توقفتي عن الذكر بهم .. فلا حرج .. ونسأل الله لك التثبيت .. آمين
تحياتي لك
نعم الفتح يلزمني للإنسان أن يكون لمن هو متاكد انه طلب الله . لان الله يفتح لك على حسب نيتك لذلك أخذ قول الله تعالى في قلوبهم مرض فزادهم الله مرض صدق الله العظيم
ردحذفقال الله تعالى: إن في ذلك لآيات للمتوسمين ذكر عدد من أهل العلم أن هذه الآية في أهل الفِراسة. والفِراسة نور يقذفه الله في قلب عبده المؤمن الملتزم سنة نبيه صلى الله عليه وسلم يكشف له بعض ما خفي على غيره مستدلاً عليه بظاهر الأمر فيسدد في رأيه، يفرق بهذه الفراسة بين الحق والباطل والصادق والكاذب دون أن يستغني بذلك عن الشرع. وهو يختلف عن الفَراسة الذي هو حذق ركوب الخيل. وإذا ما اجتمع بالمرء الأمران الفِراسة والفَراسة فهذا نور على نور، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، بصيرة في القلب، وقوة في البدن لمنازلة أعداء الله في الجهاد. والخسارة من حرم الأمرين.
ردحذفهذه الفراسة هي ما يسميه العلماء بالفراسة الإيمانية، وهذا يكون بحسب قوة الايمان، فمن كان أقوى إيماناً فهو أحد فِراسةً. فمن غرس الايمان في أرض قلبه الطيبة الزاكية وسقى ذلك الغراس بماء الاخلاص والصدق والمتابعة، كان من بعض ثمره هذه الفراسة. عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله، ثم قرأ قول الله تعالى: إن في ذلك لآيات للمتوسمين )). رواه الترمذي. وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن لله عباداً يعرفون الناس بالتوسم)) رواه الطبراني في الأوسط. وأصل هذا النوع من الفراسة، من الحياة والنور اللذين يهبهما الله تعالى لمن يشاء من عباده فيحيا القلب بذلك ويستنير، فلا تكاد فراسته تخطئ قال الله تعالى: أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها .
أيها المسلمون: هذه الفراسة تتكون للعبد بحسب قربه من الله، فإن القلب إذا قرب من الله انقطعت عنه معارضات السوء المانعة من معرفة الحق وإدراكه، وكان تلقيه من مشكاة قريبة من الله بحسب قربه منه، وأضاء له من النور بقدر قربه، فرأى في ذلك ما لم يره البعيد المحجوب. دخل قوم على عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وعمر في مقدمة الصحابة ممن عرف بالفراسة رضي الله عنه وسيأتي معنا شيئ من أخباره بعد قليل، قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم كما في صحيح البخاري: ((لقد كان فيما قبلكم من الأمم ناس مُحدّثون فإن يك في أمتي فإنه عمر)). دخل قوم من مَذحِج على الفاروق عمر فيهم الأشتر النخعي، فصعّد فيه عمر النظر وصوّبه، وقال: أيهم هذا؟ قالوا: مالك بن الحارث، فقال: ما له قاتله الله، إني لأرى للمسلمين منه يوماً عصيباً. فكان كما تفرس رضي الله عنه فكان منه في الفتنة ما كان.
ودخل رجل على عثمان بن عفان رضي الله عنه وقد رأى امرأة في الطريق فتأمل محاسنها، فقال له عثمان: يدخل عليّ أحدكم وأثر الزنى ظاهر على عينيه؟! فقلت: أوحيٌ بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: لا، ولكن تبصرة وبرهان وفراسة صادقة.
الحمد لله ربي العالمين
ردحذفبارك الله فيك وغي علمك
ردحذفلا اريد الا ان يساعدني الصاليحين بان يدعو لي عن ظهر غيب فدعوة الغيب مستجابة ارجوكم ويجعلها في ميزان حسانتكم فمن ساعد في تفريج كربة اخيه حتى وان كان بالدعاء فرج الله عليه كرب الدنيا والاخرة ان شاء الله ادعولي ربنا يفرجها علي ويرزقني ويصلحلي اولادي ويرجعلي زوجي سالما ان شاء الله ويفك عني الدين يارب افتحها علي وعلى كل مكروب وعلى كل من ساعدني بالدعاء وشكرا
ردحذفربنا يكرمك ويراضيكي في نفسك وأهلك بسر قوله تعالى ( فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا ) .. آمين يارب العالمين ..
حذفتحياتي لك
اللهم اغنها بحلالك عن حرامك ومن فضلك عمن سواك .. وافض عليها من فضلك وكرمك.. يا حنان يا منان يا بديع السموات والارض .. اللهم رد إليها زوجها سالما غانما.. اللهم امين
حذفآمين يارب العالمين ..
حذفدعاء جميل فضلت أأمن عليه ..
و سأدعو لك بظهر الغيب بما دعا به أستاذنا الجليل ..
فاطمئنى اختى الفاضلة .. لا يخيب الله من توكل عليه و دعاه .. فاصبرى ان الله مع الصابرين ..
قال تعالى :"وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ"
تحياتى و دعواتى لك🌹
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ردحذفانا فضلت اقلب فى الموقع ... وبقولك .. اللهم ان كان الاستاذ خالد يريد بنا الخير فزد فى علمة وصلاحة وفلاحه وزد ياربى فى حسناته وإن كان غير ذلك فاغفر له وعافية يارب .. تحياتى لك
هاحول اواظب على الورد وياريت بعد اذنك تبقى ترد علينا اذا سمحت ..
محمد
اخي الفاضل محمد
حذفكثير من الاوقات لا اتواجد لانشغالي .. ويتفضل اهل الفضل في الرد عليك ان لم اكن متاح ..
وبخصوص هذه الايات .. فاطلب بها من الله ان يفتح لك مسمع قلبك لذكره وشكره وحسن عبادته ..
تحياتي لك
أستاذ خالد السلام عليكم ورحمة الله ,كنت أستفيد مما أشتريه من الكتب القيمةالتي ألفتموها,وهذا النهار,وضع الله أمامي هذا الموقع ,وقرأت بعض محتوياته فكلها ما شاء الله نور على نور وفقكم الله وأعانكم لمواصلة هذه الرسالة النبيلة ووفقنا الله للأخذ بمحتواهالتنوير بصائرنا و أبصارنا.
ردحذفلقد قمت بنقل آيات الفتح من موقعكم أرجو منكم الإذن بالإستفادة منها. لم أقصد الغش و السرقة و لكن لم أُلاحظ الملاحظة المجودة في الهمش.
ردحذفإن كان هناك أَنتظر رسالة أو مكالمة .0555961957 , وإلاّ محوتُها.
شُكرا
أخي الفاضل ..
حذفلا حرج في نقل اي علاجات أو ما فيه مساعدة لك بالقرآن والسنة .. سواء لنفسك أو لغيرك ..
فانفع نفسك وغيرك لو استطعت ..
وإنما الحرج في الإبحاث العلمية والمواضيع العلمية لا يتم نقلها ولا نسخها إلا بإذن ..
تحياتي لك
الفتاح:
ردحذف"الذي يكشف الغمة عن عباده، ويسرع الفرج، ويرفع الكرب، ويجلي العماية، ويزيل الضراء، ويفيض الرحمة، ويفتح أبواب الرزق، فالله سبحانه هو
الفتاح العليم، يفتح أبواب الرحمة، فالله عز وجل يسرع إلى عباده بالفرج.
والفتاح : أن يفتح الله تعالى على عباده اكتشاف القوانين المادة، وما يسهل تسخيرها، وألوان التقدم المادي، والتقنية الحديثة التي ينتفع بها العباد.
والفتاح : أنه يفتح الممالك والأمصار لعباده الصالحين المؤمنين، كما قال سبحانه :
﴿إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ١﴾