بحث في المدونة من خلال جوجل

السبت، 3 أغسطس 2013

علاج الكوابيس والاحلام المزعجة

بسم الله الرحمن الرحيم

الطريقة السليمة للعلاج من الكوابيس والاحلام المزعجة والمفزعة

طرق سهلة جدا .. ويكفيك أنها بكتاب الله تعالى وكفى بذلك نعمة وفضل ..

### أول طريقة ###

* ضع يدك على رأسك واقرأ سورة الزلزلة ثلاث مرات ثم نام لمدة ثلاثة ايام الى اسبوع .. وكله يكون تمام ان شاء الله

### طريقة أخرى ###

ضع يدك على رأسك واقرأ آية الكرسي ثلاث مرات ثم نام لمدة ثلاثة ايام الى اسبوع .. وكله يكون تمام ان شاء الله

### طريقة اخرى ###

ضع يدك على رأسك واقرأ سورة الفلق ثلاث مرات ثم نام لمدة ثلاثة ايام الى اسبوع .. وكله يكون تمام ان شاء الله

**************
يفضل مع كل ما سبق .. ان تأتى ببخاخة وتضع فيها ماء .. ولا تكون مستعملة من قبل الا للمياه فقط .. وتقرأ عليها اية الكرسي وسورة الزلزلة وسورة الفلق والناس .. كل واحدة ثلاث مرات 

وقم برش سرير غرفة النوم برزاز الماء المقروء عليه ( بخة واحده او بختين فقط ) .. وكذلك فى أركان غرفة النوم ..

 وكل ذلك لمدة ثلاث ايام او اسبوع على الاكثر .. وان شاء الله ترى الخير ويرفع الله عنك السوء ، ولا ترى مكروه بعد ذلك إن شاء الله تعالى ..

والله أعلم 

اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم

هناك 3 تعليقات:

  1. جزاك الله خير أستاذ خالد على ما تقدمه من خير وحق

    ردحذف
  2. المعاني البيانية لسورة الزلزلة
    ☆ (إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا): يخبرنا الله تعالى بأن الأرض ستتحرك تحريكا عنيفا متكررًا عند النفخة الأولى قبل يوم القيامة .
    ☆ (وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا): أن الأرض ستخرج كل كنوزها وموتاها في النفخة الثانية .
    ☆ (وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا) هذا يبين لنا رد فعل الإنسان عند زلزلة الأرض، إذ سيتعجب كل فرد ويتساءل باندهاش عن سبب هذه الزلزلة وذلك نظرًا لشدة ما يهوله ذلك الموقف.
    ☆ (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا) في وقت الزلزلة سينطق الله الأرض فتتكلم عما حدث عليها من الخير والشر تدل بحالها على ما عمل عليها .
    ☆ (بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا) جعل في حالها دلالة على ذلك .
    ☆ (يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ) الناس سيخرجون من قبورهم إلى المحشر متفرقين على حسب أحوالهم حتى يشهدوا الحساب.
    ☆ (فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) فمن يعمل وزن أصـغر نملة أو هباءَة من خير أو شر سوف يراه مسجلا في صحيفة اعماله وسيحاسب عليه عن خيراً فخير وإن شراً فشر.

    ردحذف
  3. فضائل سورة الفلق:
    ☆☆☆☆☆
    سورة الفلق سورةٌ عظيمةٌ وذلك لِما ترتّب عليها من الفضائل العديدة، ولعلّ من أبرزها
    ☆ حفظ العبد وتحصينه من كلّ شرٍ وحسدٍ،
    ☆ والاستعاذة من الشيطان وشروره أيضاً، ومن الحسد والعين والجنّ،
    وقد وردت في فضلها العديدُ من الأحاديث النبوية الشريفة يُذكر منها:
    ☆ قال النبيِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- للصحابي عقبة بن عامر -رضي الله عنه-: (يا عقبةُ أَلا أُعَلِّمُكَ سِوَرًا ما أُنْزِلَتْ في التوراةِ ولا في الزَّبُورِ ولا في الإنْجِيلِ ولا في الفرقانِ مثلهُنَّ، لا يأْتِيَنَّ عليكَ إلَّا قرأْتَهُنَّ فيها، قُلْ هُوَاللهُ أحدٌ و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ).
    ☆ ورد عن ابن عابس الجهني -رضي الله عنه- عن النبيِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- قال: (يا ابنَ عابسٍ أَلَا أُخْبِرُكَ بأَفْضَلِ ما تَعَوَّذَ به المُتَعَوِّذُونَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ وقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ هاتَيْنِ السورَتَيْنِ).
    ☆ ورد عن الصحابيّ الجليل أبي سعيدٍ الخدري -رضي الله عنه- أنّه قال: (كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يتعوَّذُ منَ الجانِّ وعينِ الإنسانِ حتَّى نزَلتِ المعوِّذتانِ فلمَّا نزلَتا أخذَ بِهِما وترَكَ ما سواهما)،
    فقد كان النبيُّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- يعلِّم الصحابة الأدعية والرُقى الحافظة لهم من الشرور والسوء بإذنه -تعالى-، ومن أعظم تلك الرُقى سورة الفلق كما ورد في الحديث الشريف.

    مقاصد سورة الفلق :
    ☆☆☆☆☆
    احتوت سورة الفلق على مقاصد وحكمٍ جليلةٍ؛ ففيها تربيةٌ ربانيةٌ ليستعيذ المسلم بالله -تعالى- من أسباب المخاوف والهواجس، والشرور الظاهرة والباطنة، وذلك بالاعتماد على قدرة الله -عزَّ وجلَّ- ونبذ ما سواه، فهو خالق الكون ومدبّره، يقول الله -تعالى- : (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ*مِن شَرِّ مَا خَلَقَ)،
    والفلق هو: الصُبح، فالله -تعالى- يُعلِّم عبادَه في سورة الفلق اللجوءَ إليه، والاستعانةَ به -عزَّ وجلَّ- من كلّ الشرورِ والمخاوف، وفيها أيضاً استعاذةٌ بالله -تعالى- من ظلمة الغاسق، أي: الليل، وورد في بعض التفاسير أنّ الغاسق إذا وقب هو: القمر إذا دخل في الكسوف، قال -تعالى-: (مِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ)،
    وفي السورة كذلك استعاذةٌ بالله -عزَّ وجلَّ- من شر السحرة والحسدة، قال -تعالى-: (وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ*وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ).

    تمت الكتابة بواسطة: إيناس عابد تم التدقيق بواسطة: مجد أبو طاعة


    ردحذف

ادارة الموقع - ا/ خالد ابوعوف