بسم الله الرحمن الرحيم
طريق الوصول
للعزيمة والإرادة والهمة .. ولا حول ولا قوة إلا بالله
كثيرا من المشايخ .. يحلو لهم تعجيز الناس عن القيام بأفعال الشريعة .. وهو يعتقد أنه يوجد الحماسة فى نفوس الناس .. و فى الحقيقة هو الذى ينفرهم من القيام بالشريعة ..
مثل : من يأتى شيخ فيقول له أريد أن أصلى .. فيقول له الشيخ : وأنت ما بتصلي ليه .. ناقصك رجل او ايد .. ده حتى العاجز بيصلى .. أنت اللى الشيطان ضاحك عليك .. وخلي عندك عزيمة وصلى ..
مثال آخر : المشايخ تقف على المنابر وفى المحاضرات وتقول بعلو الصوت .. خلى عندك عزيمة وهمة وإرادة ..!!
ونجد فى المثال الاول .. قدر من الخطأ الجسيم الذى ارتكبه هذا الشيخ .. لماذا ؟
لأن الشخص لو كان يعرف أن يصلى فهل كان ذهب إليه ليسأله ؟
والسؤال هنا ليس عن كيفية الوضوء للصلاة .. وانما الشخص يجد ما يصده من نفسه عن الصلاة ..
وفى النهاية يقول الشيخ : اجعل عندك عزيمة !!
طيب يا سيدي الشيخ .. لو كان عندى العزيمة لماذا أتيتك ؟
أفلا تعقلون
وفى المثال الثانى : يطلب المشايخ من الناس ان يكون لديهم العزيمة والارادة والهمة ..وهذا شيء جميل .. ولكن كيف تاتى العزيمة ..؟
هل يوجد هناك زرار طاقة فى الانسان اسمه العزيمة .. سأقوم بالضغط عليه .. فيتغير حالي .. طبعا لا !!
فلماذا يطلب المشايخ من الناس ما لا يملكون وما لا يقدرون على فعله ..
وغالبا ما يحلو للمشايخ ان يذكروا موضوع الارادة والعزيمة والعزيمة فى شهر رمضان ..
.. ودون أن يذكروا كيفية بداية الطريق الى العزيمة والهمة والارادة ....
كيف يجعلون الناس يعتمدون على قوتهم .. ويتوكلون على انفسهم .. ثم يقولون لهم .. أنت السبب ؟
كيف سيكون التوفيق حليفهم بعد أن فقدوا أهم عناصر الإيمان .. وهى الاتصال القلبي مع الله ؟
هل هذه هى الحكمة والموعظة الحسنة ؟
هل هذا هو الدين ؟
هل هذا هو الواقع؟
هل يوجد إنسان لا يريد أن يكون غنيا ؟
هل يوجد إنسان لا يكون أن يكون مُعَافاً ؟
هل يوجد إنسان لا يريد أن يكون مشهوراً ؟
وهكذا ...
فلماذا نجح البعض .. والبعض الاخر لم ينجح .. والواقع يقول ان المجتهدين واصحاب الارادة كثيرون .. الا ان حظهم فى الدنيا قليل ..
فلماذا لم تساعدهم عزيمتهم على تغيير أوضاعهم ؟
بل والطريف انك تجد بعض الطبقات الفكرية .. تذكر جملة " غير قدرك " ؟
ولا تسيء الحكم على هذه الطبقة الاخيرة .. لأنهم تساووا مع المشايخ السابق ذكرهم .. فالجميع يطلب من الناس تغيير اقدارهم ولكن بألفاظ مختلفة .. وتعبيرات أخرى ..
وفرق بين ان تغير من قدرك .. وبين ان تتعايش مع قدرك ؟
ولهذا كان موضوع سابق .. ارجع له من هنا( اضغط هنا )
والجميع قد تناسوا أمرا مهم وهو .. أين الله فى هذا الموضوع ؟
لماذا يتغافل الجميع عند ذكر الارادة والعزيمة والهمة .. أنه لا حول ولا قوة إلا بالله ..؟
العزيمة والارادة والهمة .. هل تكون من النفس أم بالله ؟
فلو كانت من النفس .. لاستطاع كل انسان ان يحصل عليها ويصل الى ما يريده فى حياته الدنيا ..
ولكن لما خلق الله الارادة والعزيمة والهمة فى النفس . جعلها مثل سائر المخلوقات .. مستمدة من الله خالقها ..
ومادامت هى مستمدة من الخالق .. فلماذا نطلب من انفسنا ما لا تملكه ؟ ولماذا لا نطلب ممن يملك الارادة والعزيمة ... وهو الله ؟
يا سادة : لا تطلب الدنيا بنفسك .. وانما اطلبها بالله تعالى ..
واجعل مطالبك موصولة بالله .. لا بنفسك .. فينجح سعيك ويفلح عملك ..
واجعل عزيمتك وهمتك وارادتك .. هى مستمدة من الله ..
ولا يفارق لسانك وقلبك .. ( لا حول ولا قوة إلا بالله )
وكن متيقنا بها .. فالأمر أمره والحكم حكمه .. ولا حول ولا قوة إلا بالله .. وإليه ترجعون ..
* واعلم ان لك ارادة الفكر .. وليس لك ارادة الفعل .. فأنت تفكر .. اما عن ايجاد الفعل فالله هو من يهيئه ويسخره لك .. ان وافق هذا الامر إرادته سبحانه ..
* فكرر فى قلبك ( لا حول ولا قوة إلا بالله ) .. وكن من المتصلين بالله .. ولا تكن من المتصلين بالنفس ..
* فاجتهد متوكلا على الله وليس على قدراتك .. لأنه لا حول ولا قوة إلا بالله
* واسعى الى رزقك طالبا من الله التوفيق .. لأنه لا حول ولا قوة إلا بالله ..
* واطلب الاذن من الله فى أن يعينك على طاعته .. لأنه لا حول ولا قوة إلا بالله
(ومن يتوكل على الله فهو حسبه) .. فلا تتوكل على نفسك ..
نختم بدعاء لسيد الخلق وهو دعاء يذكر بعد كل صلاة ( اللهم أعنى على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )
فإذا كان سيد الخلق يطلب من الله المعونة على العبادة ..
فكيف يطالب المشايخ من الناس أن يطلبوها بأنفسهم ؟؟
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .. اتبرأ إليه من حولي وقوتي .. توكلت عليه فى كل امري .. هو حسبي ونعم الوكيل
والله اعلم
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وسلم
نعم أخى الكريم فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، ولكن هناك أصناف من البشر حين تدعوهم إلى التوبة أو ترك معصية تراهم يبالغون فى تفسير ما قمت بذكره بشأن العزيمة والارادة، فيستسلمون لضعف أنفسهم ولسان حالهم يقول ( أنا مش فى ايدى حاجة وربنا لو أرد يهدينى هيهدينى)....إذا أين السعي والتحرك للارتقاء فى أحوالنا مع الله، فالنفس أمارة بالسوء وإن لم نشغلها بالحق شغلتنا بالباطل.
ردحذفأعتقد إن مثل هؤلاء يجد توبيخ المشايخ لهم صدى فى أنفسهم، فإذا كانوا يمسكون عن الأكل والشهوة، فالأجدر بهم أن يتقوا الله فى كل وقت وحين ومن قبلها الاستعانة بالله على ذلك قبل كل شىء.
(فاصبر كما صبر أولو العزم من الرسل) وأيضا (ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما)
أرجو منك مزيد من التوضيح بشأن تلك الآيات
وجزاك الله عنا كل خير
وزادك من فضله وعلمه.
* اذا قال لك أحد واهتم بالاحتجاج بالقدر .. فقل له : اذا اتاك أحد بقدر من المال امام بيتك وقال لك انى مرسل لك بمبلغ مائة الف جنيها .. فهل ستأتي لتأخذ المال أم ستقول لما ربنا يريد ؟ .. وطبعا سيقول لك سأذهب لآخذ المال .. اذن فالامر ليس قضاء وقدر .. وانما هو طمع نفس فى قضاء شهواتها وهواها ..
حذف*فرق بين الحماسة التى مدتها لا تزيد عن ساعة .. وفرق بين الحمكة التى مداها متصل بالقلوب طوال الوقت .. فالشيخ الذى يشعل الحماسة فى النفس مثله كمن يشاهد فيلم امريكي مشوق .. ولكن لن يزيد الامر عن كونه وهم كان يراه الانسان .. فالذى يفعله المشايخ هو بيع الوهم فى اطار ديني غير حقيقي .. لأن الدين لم يذكر ذلك .. بل الدين قال ان التوجية يكون بالحكمة والموعظة الحسنة وليس بالحماسة الزائفة
* حتى تساعد نفسا عليك بأن تحيطها علما بحقيقتها .. ولا تحيطها وهما بما لا يتفق بالعقل والواقع " الحماسة "
* وقبل ان يوبخ المشايخ الناس على افعالهم .. فعليهم ان يروا فى انفسهم هل كانوا عصاة من قبل ام لا .. وهل وجدوا فى انفسهم العزيمة والقدرة على الطاعة ..أم انها كانت منحة من الله ..؟
فلماذا يريدون من الناس ما بم يطبقوه على انفسهم ؟ ولماذا يضعون انفسهم دائما فى مقام العالم الذى يفهم والاخرون لا يفهمون ؟ ولماذا ينصبون أنفسهم قضاه فيحكمون على الناس بأنهم اصحاب معصية ؟ فمن أين لهم الحق فى كل ذلك ؟
هل كانت هذه هى سنة النبي صلى الله عليه وسلم ؟ هل كان هذا هو القران ووصيته ؟
ولو هذه المشايخ صدقوا فى توجيههم للناس .. لاستمع الناس بقلوبهم إليهم .. إلا أنهم صنعوا من انفسهم آلهة .. فانصرف الناس عنهم .. وما ربك بظلام للعبيد
* آخر نقطة وهى خاصة بالايات ( ولم أفهم مقصودك تماما عن الايات .. واجيبك بقدر ما قهمت منك ) .. فالسر يكمن فى حرف الجر .. فقوله تعالى ( فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل ) .. فحرف الجر " من " قد يكون للتبعيض ، وقد يكون للتبيين ..
1- فلو "من" للتبعيض : فيكون المقصود به .. فاصبر كما صبر اولوا العزم من بعض الرسل ..وقيل: هم المذكرون في الأحزاب وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ...، وقيل هم كل الرسل ماعدا يونس وآدم
2- ولو "من" للتبيين :كقولك: اشتريت ثياباً من الخز، فكلهم أولو العزم، وقيل: إلا يونس، لقوله: وَلا تَكُنْ كَصاحِبِ الْحُوتِ ، وآدم لقوله: وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً .
واعلم ان عزم الرسل لم يكن يوما بزجر قومهم وتوبيخهم .. وانما بالحلم والحكمة والموعظة الحسنة مع احتمال الاذى .. فهذا هو العزم ..
فهل ترى مشايخ هذا الزمان كذلك ؟
ارجو ان اكون اوضحت لك قدر استطاعتى وفهمي من سؤالك .. واسف على التقصير ..
وان كان هناك سؤال آخر .. او تريد مزيدا من الايضاح فى مسألة معينة .. فتحت امرك سيدي الفاضل ..
وجعل الله سؤالك فى ميزان حسناتك ..
سلام الله عليك ورحمته وبركاته ..
بالطبع أخي الكريم مشايخ هذا الزمان أبعد ما يكونون عن الهدي القرءانى والنبوي فى خطابهم الديني إلا ما رحم ربي...فسبحانه لا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع ولا ينفع ذا الجد منه الجد.
حذفوجزاك الله عنا كل خير وعلمكم وإيانا بما ينفعنا.
(حتى تساعد نفسا عليك بأن تحيطها علما بحقيقتها... ولا تحيطها وهما بما لا يتفق بالعقل والواقع)
حذفلتوضيح هذا المعنى الراقي... نحتاج إلى أجوبة عديدة على أسئلة عديدة أيضا...
أطرح منها واحدة علها تفك الشفرة...
قد تحتاج إلى عمرك كله وأنت سائر في الطريق ولا تحاط علما بحقيقة نفسك...
فكيف بالذي يتعثر ويأتي شيخه يسأل كيف السبيل إلى النهوض من أجل إتمام السير في طريق البحث عن النفس؟
نرجو من الله أن ييسر لنا الفهم بمدد قوله تعالى: ففهمناها سليمان...
(حتى تساعد نفسا عليك بأن تحيطها علما بحقيقتها... ولا تحيطها وهما بما لا يتفق بالعقل والواقع)
حذفحتى تساعد نفسا عليك أن تنظر إليها بعين الرحمة والمحبة
أن تعلم يقينا أنها خلقت من ضعف تخطأ وتعصي وتنسى.....
أن تعلمها أن الإيمان إستقامة والإستقامة هي دوام الحال مع الله
ودوام الحال مع الله يكون بمجاهدة المستمرة مع الله
والمجاهدة هي السعي في التخلص من كل ما يغضب الله و فعل ما يرضي الله
أن تعلمها أن الصفات المذمومة( عجب ،كبر،رياء ،حسد ،سوء ظن..) حجاب لها عن الله
أن تعلمها أن الشيطان يدخل من نوافذ النفس وانها هي من تجلبه ليحرضها على ما يبعدها عن الله
أن تعلمها أن الصفات المذمومة لا تختفي وإنما تنطأ فإن أخطأ عادت من جديد
أن تبصرها بعيوبها في الوقت المناسب
في الوقت الذي تكون قادرة فعلا على تصحيح عيوبها لا الوقت الذي قد تكسرها فيها وتيئسها من نفسها
أن تعلمها أن الصفات القلبية درجات وحسب عملها مع الله يكون مددها
أن تعلمها أن العمل مع الله يكون محبة وطلبا لرضا الله لا عمل تجارة
أن تقوي فيها إيمانها بربها بتحدث عن جمال الله ،حنان الله،رحمة الله،عفو الله
أن لا تنفرها من اللجوء والعودة لله بتحدث عن جلال الله فقط
أن تعلمها أن الذنب باب إنكسار وإفتقار للمولى القريب الغفار
لا باب الفرار من غضب القهار
أن تعلمها أن معصية لا تسقط عنك حالك مع الله وإنما إستباحة المعاصي والحرام هي ما تسقطها
أن تعلمها أن المعصية لا تعنى العودة من صفر وانما مجرد كبوة جواد تنهض وتستمر من حيث بدأت
أن تعلمها أن لا تتوقف من السير إلى الله مهما كانت حالتها ومعاصيها
أن تعلمها أن الله يقبلها على كل حالاتها وينظر إليها بعين المحبة
أن تعلمها أن الله وحده يقبلها بعيوبها
أن تحدثها وتنمي فيها مزايها بما يقوي عزيمتها ويشعرها بأنها عبد له مهمة وقيمة في الحياة دون زرع الكبر والغرور فيها
أن تعلمها الإيمان الحق لا العقيدة فقط
أن تعلمها معنى محبة الله ومعنى الوصل بالله ومعنى التوكل على الله ومعنى الفرار إلى الله
أن لا تكون حاكما عليها بقدر ما تكون راحما ومساعدا لها وساترا لعيوبها أن تنببها دون أن تفضحها و تؤنبها دون أن تجرحها وتكسرها
أن تعلمها أن حق العبد من حق الرب وأن دين معاملات وأن أكبر كرامة هي الإحسان لخلق الله
أن تعلمها أن لا تكون أبدا حاكمة على خلق الله وأن تنظر إليهم بعين الرحمة وتدعوا لهم
أن تعلمها أن الدنيا دار إبتلاء وأن الله يبتليها ليطهرها و يقربها و يعلمها ويرقيها
أن تعلمها أن الإبتلاء يعني أنها في معية الله في عين عناية الله لا تحت غضب الله
أن تعلمها الحب ،حب الله ورسول الله،وخلق الله
الحب نور إن سرى أحي القلوب البور وأنبت الزهور
إن أردت أن تساعد نفسا إمنحها الحب وعلمها الحب وإزرع فيها بذرة الحب وراقب نمو زهور الحب فيها
والله اعلم
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تطهر بها العقل و الفؤاد وتدخلنا بها حضرة القرب والوداد
اللهم علمني الأدب
لهذا نجد في الصوفية ......الشيخ التربية...........يجب أن نفهم أدغال النفس ...........و- الرسول يقول.............لا تكلني إلى نفسي طرفة عين .......و- كيف نتصل بالله في جميع الامور ..................الله يقول............و- لله الأمر كله .............إفهم أيها السالك ..........و- الله يا أخي خالد .........الموضوع فيه معنى عميق ..................و- مفيد جداً .........زادك الله علماً و- حكمة
ردحذفلخضر من دالاس أمريكا
صدقت اخي الخضر .. و رجاءا (راجع الايات قبل كتابتها )
حذففى استشهادك بقوله تعالى " قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ " ... فهل من مستمع ؟
ويقول تعالى " لِّلّهِ الأَمْرُ جَمِيعاً " .. فهل من قلب ليعي ذلك ؟
ويقول تعالى " لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ " .. فهل من مجيب ؟
جزاك الله خيراً على التوضيح و- سرد الآيات ...............مواضيعك كلها تصب في التوحيد ...........ولهذا سوف أتحفك بكتاب تقراه فيما بعد .....أنا واثق سوف يعجبك ..........إن شاء الله
ردحذفلخضر دالاس
نا روحت لواحد دجال انا وابن عمتي وماشين علي المتسكل طلع واحد معرفش طلع ازاي قال اللي عليه اتحرق اللهوا انا
ردحذفباين دا كان بيكلم ابن عمتي
الحاجه التانيه بيت الدجال كان مليان فران في اوضه لوحدها
وكان في اوضه وبيقولي امسك المصفحف وافتح اي ايه المهم فتحت حاجه من سوره البقره قالي لا بلاش سور البقره اي ايه تانيه
المهم مسك الجبه ويقراء كلامات في سره وقاعد ينده علي ادريس ادريس
المهم وبيقول الكلام ده وانا ماسك في دراعي ابن عمتي
وطفي النوم
المهم يقول برجه مش رابط
طلعت بره حط اديه علي عضلات قلبي الثلاثه
وقال باسسم الله اللاعظم وبما افكر فيه وروح هناك هناك المعابد
ورحت البيت
تاني يوم خزات في عظلات قلبي التلاته منتحت ويمين وفوق
ومشاعري راحت ارجوا الرد والحل ياشيخ .........................؟
وزكرت قلت يارب هناك وانا مش عارف عمل ايه ونفسيتي مش مرتحه والعضله قلبي الثلاثه لسه وجعاني
أخي الفاضل : ...
حذفحدث مع قريبك مس روحاني ..
اذهب لقسم العلاج بالقران .. الموضوع رقم 23 وحمل منه الملفات واتبع التعليمات
ولكن لماذا ذهب للشيطان وهو يعرف .. ولماذا أكمل الجلسة معه إن لم يكن يعرف بعدما أدرك أنه شيطان ملعون في صورة انسان ؟!!
عموما .. شفاه الله وعافاه .. وقم بتحذير الناس منه
تحياتي لك
لطيفة من السنة عندما يؤذن المؤذن ويقول حي على الصلاة حي على الفلاح يكون الرد لا حول ولا قوة الا بالله اي ذهابنا لتلبية النداء يكون بتوفيق وقدرة من الله
ردحذفوالله أعلم.
جزاكم الله خير موضوع هام جداً ،، وهذه حقيقة تغيب عن الكثير
ردحذفلكن ماذا قصد حضرتك بهذه العبارة ( واطلب الاذن من الله فى أن يعينك على طاعته )
اي بالدعاء أن يأذن الله لى بذكره ام شئ اخر ؟
نعم .. هو كذلك ..
حذفجزاك الله خيرا استاذ خالد
ردحذفلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
ردحذفأتبرأ إليه من حولي وقوتي ..
وتوكلت عليه في كل أمري ..
هو حسبي ونعم الوكيل ..
سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم،
ردحذفجزاك الله خيرا استاذنا الفاضل
ذكر عظيم علمنا له الحبيب صلوات ربي عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين وكما أخبرنا انه كنز من كنوز الجنة .
ردحذففهنيئا لعبد اسلم فاستسلم فأخلص اخلاصا تاما واقر بأنه لا حول ولا قوة الا بك وحدك يا الله .
اللهم إنا نسألك ان تغير حالنا إلى افضل الأحوال فلا حول لنا ولا قوة الا بتوفيقك.
جزاك الله كل خير ..
ردحذفلرفع الهمة والعزيمة فى العبادات ..
1- الاكثار من لا حول ولا قوة الا بالله..فهى كنز من كنوز الجنة
2-ان تقول دبر كل صلاة ..او فى السجود ..دعاء النبى صلي الله عليه وسلم..
اللهم اعنى على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك..على الوجه الذي يرضيك عنا يارب العالمين..
3- الدعاء ثم الدعاء ..بان تدعو الله باخلاص ان يعينك على طاعته ..وذلك بين الاذان والاقامة ..او فى الثلث الاخير من الليل ..
4- التوكل على الله عزوجل ..وتفويض الامر اليه ..
5- الثقة واليقين فى الله عز وجل بانه سيستجيب الدعاء ..وانه قادر على تغيير حالك فى لحظة ..ولكن فى الوقت الذي يريد..
من الله والى الله لا حول ولا قوة الا بالله نحمده على كل حال كنا فيه وكل حال نحن الان عليه وعلى كل حال قدره الله علينا ..الحمد لله الذي يرجع الامر والتقدير له
ردحذفجزاك الله خيراً استاذنا الغالي.. اللهم اعنا علي ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.. اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك...
ردحذفاللهم صل علي سيدنا محمد النبي الامي وعلي اله وسلم..
اللهمَّ لا حول ولاقوة الابالله الا بك.. اللهمَّ اعنا علي ذكرك وشكرك وحين عبادتك
ردحذفجزاك الله خيراً استاذي الفاضل وبارك الله فيك
بشرى لكل مظلوم.🕯... سيأتي اليوم الذي يقول فيه المولى: لا ظلم اليوم!!...
ردحذف﴿ اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم إن الله سريع الحساب ﴾ [ غافر: 17]
أى: في هذا اليوم الهائل الشديد تجازى كل نفس من النفوس المؤمنة والكافرة، والبارة والفاجرة.
بما كسبت في دنياها من خير أو شر، ومن طاعة أو معصية.
لا ظُلْمَ الْيَوْمَ ولا جور ولا محاباة ولا وساطات.. وإنما تعطى كل نفس ما تستحقه من ثواب أو عقاب.
إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ لأنه- سبحانه - لا يحتاج إلى تفكير عند محاسبته لخلقه، بل هو- سبحانه - قد أحاط بكل شيء علما، كما قال-تبارك وتعالى-: عالِمِ الْغَيْبِ، لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقالُ ذَرَّةٍ فِي السَّماواتِ وَلا فِي الْأَرْضِ، وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ.
اللهم ات نفسي تقواها وزكها انت خير من زكاها انت وليها ومولاها يارب العالمين
ردحذفياحي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين
امين يارب العالمين
اللهم صلِّ على النبي محمد مااحلاه🌺
المتجلى عليه بالنور عند الله.
. فأوحى اليه الله ما اوحاه.. وعلى آله وسلم ♥