بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة
الحق والنور
في موجز علم تدوين الحديث الشريف
وتبرئة البخاري ممن شهد عليه بالزور
(الجزء الرابع والخمسون)
:: الفصل الثالث
والخمسون :: تابع/ شبهات حول صحيح البخاري ::
1- س168: هل من
المنطق السليم إهمال خطب النبي في كل جمعه ويقوم البخاري وغيره بنشر أحاديث عن
الحياة والممارسات الجنسية للرسول ؟
#- أولا: تعمد الكذب على الإمام البخاري ..
#- ثانيا: التلاعب بالكلمات لجذب الإنتباه إليه ..
#- ثالثا: مشاركة
الملحدين في شبهاتهم ونشرها بين المؤمنين ..
#- رابعا: أما عن الحديث (كَانَتْ إِحْدَانَا إِذَا كَانَتْ حَائِضًا، فَأَرَادَ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُبَاشِرَهَا أَمَرَهَا أَنْ
تَتَّزِرَ فِي فَوْرِ حَيْضَتِهَا ثُمَّ يُبَاشِرُهَا) .
#- خامسا: أما عن الحديث (كَانَ
النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدُورُ عَلَى نِسَائِهِ فِي
السَّاعَةِ الوَاحِدَةِ، مِنَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَهُنَّ إِحْدَى عَشْرَةَ»).
#- سادسا: أما عن الحديث («تَزَوَّجْتَ يَا جَابِرُ»؟ قُلْتُ: نَعَمْ.
قَالَ: «بِكْرًا أَمْ ثَيِّبًا»؟ قُلْتُ: ثَيِّبًا قَالَ: «هَلاَّ جَارِيَةً تُلاَعِبُهَا
وَتُلاَعِبُكَ، وتُضَاحِكُهَا وَتُضَاحِكُكَ»).
#- سابعا: أما عن الحديث (أنَّ النَّبِىَّ صلى الله
عليه وسلم كَانَ يُقَبِّلُهَا وَهُوَ صَائِمٌ وَيَمُصُّ لِسَانَهَا).
#- ثامنا: صاحب الشبهة يتسائل من
أين اتي البخاري وغيره بهذه الأحاديث عن فعل وقول النبي صلى الله عليه وسلم ؟!!
#- تاسعا: ختام هذه الشبهة وخلاصة القول فيها .