بسم الله الرحمن الرحيم
رسالة
قصة الإسراء والمعراج علما وحكمة
(الفصل السابع والأربعون)
#- فهرس:
:: الفصل السابع والأربعون :: عن رحلة المعراج – مناقشة مسألة وجود الجنة
في السماء أم في الأرض وعلاقة ذلك بالروضة الشريفة ومنبر النبي - فتوى فيها مخالفة للشريعة تقول: لا يصح الدعاء بقولك: اللهم اسقنا من يد النبي شربة ماء لا نظمأ بعدها أبدا ::
1- س114: هل الجنة موجودة
الآن على الأرض بدلالة حديث (مَا بَيْنَ بَيْتِي
وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ .. وَمِنْبَرِي عَلَى حَوْضِي)
؟
#-
أولا: ما ذهب إليه البعض من كون الجنة الآن على الأرض هو كلام
غير دقيق.
#- ثانيا: ما معنى قول النبي (ما
بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة) ؟
#- رابعا: التعريف بحوض النبي ومتى يصل المؤمنين إليه ليشربوا منه .
#- خامسا: حديث لم يصح لفظا ويصح معنى (بين قبري ومنبري روضة) ..
#-
سادسا: إشارات وتذوقات (خالد صاحب الرسالة) في فهم
المقصد من حديث النبي الخاص بالروضة وحوضه بين بيته ومنبره.
#- سادبعا: أحوال بعض الناس في الروضة وأحاسيسهم.
#- ثامنا: معتقدات خاطئة وأوهام تحرر منها عند ذهابك
للروضة.
2- س115: هل سنشرب من
يد النبي شربة لا نظمأ بعدها أبدا يوم القيامة من نهر الكوثر عند حوض النبي ؟ (الرد على فتوى منتشرة على
الإنترنت مخالفة للشريعة)
#- أولا: النبي يسقي أمته من الحوض بنص حديث صحيح البخاري.
#- ثانيا: الإمام
أحمد بن حنبل طلب من الله السقاية من كأس النبي مشربا رويا لا يظمأ بعده أبدا.
#- ثالثا: الرد على الاستنكار العقلي في أن يسقي النبي
أمته وأن هذا لا يليق بمقام النبوة ..!!